أشعل بوعزيزي النار في نفسه ,,,,
فأشعل فتيل الثورة في كل ربوع تونس الخضراء ،،،،
فأنتصرت ارادة الشارع والشعب ،،،
فكانت ثورة حتى النصر ،،،
انقضى اخيراً خريف احد البطاركة العرب مع سقوط امطار شتاء الحرية في مهد القائد القرطجني حنابعل ،،،
خريفاً امتد أكثر من ثلاثة وعشرون عاماً من الفساد والطغيان والديكتاتورية على يد نظام قمعي واستبدادي عربي ،،،
أنطلقت سفينة الحرية من تونس الخضراء فهل تبحر شرقاً لتمر على موانيء ليبيا ومصر ؟؟
أم سيغلق البوغاز المصري ابوابه في وجهها !!
لا توجد كلماتٌ أبلغ ولا صرخات أقوى من صرخات ذلك المواطن الحر :
تونس بدون بن على ,,
بن علي هرب .. بن علي هرب .. السفاح هرب ...
عاشت تونس حرة .. عاش الشعب التونسي حر ,,,
بن علي هرب ...
المجد للشهداء ،،،
المجد للشهداء ،،،
المجد للحرية ,,,,,,,,
هناك تعليق واحد:
يبدو ان شتاء الحرية قد اجتاح العديد من الدول العربية
التغيير جميل ومطلوب دائما للافضل ونتمنى ان يكون بلا عنف فالخاسر فى الجانبين عربى ( مصرى )
إرسال تعليق